نتتبعه -طلاب الÙرقة الثالثة من كلية دار العلوم بجامعة القاهرة، عام 1985- من قبل دخوله مبنى الكلية إلى أن يقتعد كرسي منصة المدرج الثاني والعشرين، مثلما كان بعض أصدقائه من أساتذتنا ÙŠÙعل به ÙÙŠ زمان الطلب، ينزل من سيارته الÙارهة -ذكر لي بعد عشرين سنة أنها لم تتجاوزها غير سيارتي!- بخطاه الواثقة ÙÙŠ Øلته الÙاخرة بملامØÙ‡ المطمئنة، ÙÙŠØاضرنا ÙÙŠ الأدب المقارن، متملئا بسيرته المتÙردة، متعÙÙا عن Ùلتاتنا المتذبذبة، متوسطا بين الØداثة والقدامة، غير Ù…Øدود بØدود هذه ولا مبهور بلمعان تلك، أستاذنا الدكتور Ø´Ùيع السيد.
Related posts
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة... -
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع... -
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...